تتطاول ظلال الأسى
وتفرد الخيبة جناحيها
تروح وتجيء
تحييّ الجالسين في الطريق
وترتع في البعيد
حينا
وتحلّق فوق رأسي
أحيانا
في الأمسيات ارتق لها
ثوبا من االانتظار...
مرصعا بالسّأم
ومشجرا بمكائد
النهار الصغيرة
تلك التي تحاك تحت
رعاية شمس الأصيل
وتفرد الخيبة جناحيها
تروح وتجيء
تحييّ الجالسين في الطريق
وترتع في البعيد
حينا
وتحلّق فوق رأسي
أحيانا
في الأمسيات ارتق لها
ثوبا من االانتظار...
مرصعا بالسّأم
ومشجرا بمكائد
النهار الصغيرة
تلك التي تحاك تحت
رعاية شمس الأصيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق