كان يوما عاديا
غسل النهار وجهه في الصباح
شعر بالنشاط والتوهج
وعند الظهيرة
بنوع من الاسترخاء
وفي المساء
بوجع في ركبتيه
توسد ضوء شاحبا
واستعجل حلول الظلام
غسل النهار وجهه في الصباح
شعر بالنشاط والتوهج
وعند الظهيرة
بنوع من الاسترخاء
وفي المساء
بوجع في ركبتيه
توسد ضوء شاحبا
واستعجل حلول الظلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق